أكد خليفة الشيباني، مدير عام شركة «تلال» العقارية في تصريحات لـ «البيان» أن القطاع العقاري في الشارقة، يشهد انتعاشاً ملحوظاً، يدلل على قوة اقتصاد الإمارة ومتانته، حيث يعد العقار مقياساً حقيقياً لأي اقتصاد كلي، منوهاً بأن الشارقة تعتبر الخيار الأول لدى الكثير من المستثمرين والمشترين العقاريين، سواء للاستثمار أو العيش والسكن فيها، كونها تتمتع بأسعار تنافسية للغاية جعلت منها محط انتباه و جذب الكثير منهم.
وقال إن هناك مجموعة من المشاريع قيد الإنجاز والتي تلامس بقيمتها 60 مليار درهم تجعل من الشارقة وجهة للمستثمرين والتجار الراغبين بدخول المجال العقاري والاستفادة من الفرص الاستثمارية المجزية التي تقدمها الإمارة، مبيناً أن الاستثمار العقاري في الإمارات عموماً، وفي الشارقة خصوصاً، سجل نجاحات متواصلة جعلت منه محط أنظار الكثيرين، في ظل ما تتميز به الدولة من مقومات أمان واستقرار اقتصادي، كما تعد مكاناً مفضلاً للعيش، وهو ما يعزز من فرص جذب مستثمرين جدد، فضلاً عن مؤشرات النمو الاقتصادي وتوافر البنى التحتية وفق أعلى المعايير وكافة المرافق الخدمية والحيوية.
وأضاف أن الإمارة تتمتع باقتصاد متنوع في قطاعات عديدة، كالغاز والسياحة والتعليم والرعاية الصحية والخدمات اللوجستية وساهم موقعها الاستراتيجي ووجود بنية تحتية قوية في تعزيز مكانتها الاستثمارية في داخل الإمارات وخارجها، كما تتميز الشارقة بتاريخ عريق وغني وصروح ثقافية وتعليمية منتشرة في كافة أرجائها، جميعها تجمع بين الحداثة والتقاليد الأصيلة كالمتاحف والمباني القديمة والأسواق التقليدية، كما حظيت الشارقة بالكثير من التطورات العمرانية الواقعة على سواحلها وبحيراتها وسط مناظر خلابة وإطلالات بانورامية للقاطنين فيها، كحي الممزر والخان وبحيرة خالد الواقعة وسط المدينة.
نهضة
وثمن الشيباني النهضة العمرانية المتواصلة، رغم تأثيرات الجائحة، فالعمل مستمر على قدم وساق، في العديد من المشروعات العقارية الضخمة والأبراج الحديثة العالية في الشارقة والتي حولت الإمارة إلى أيقونة معمارية حديثة الطراز، تجمع بين السكن والعمل والترفيه والسياحة، ما يجعلها وجهة مميزة للمستثمرين والتجار في السوق العقاري، فيما تشهد الإمارة انطلاقة قوية بفترة ما بعد «كوفيد-19»، مسجلة انتعاشاً قوياً في عمليات استئناف وإطلاق مشاريع ناطحات سحاب جديدة، مبينا أن الشارقة تحظى بجاذبية فريدة، لاسيما بالنسبة للعائلات، وتزداد أعداد زوار مراكز التسوق والمنتزهات وحدائق الأحياء في الشارقة خلال أيام العطل الرسمية والأعياد.
أكد خليفة الشيباني، مدير عام شركة «تلال» العقارية في تصريحات لـ «البيان» أن القطاع العقاري في الشارقة، يشهد انتعاشاً ملحوظاً، يدلل على قوة اقتصاد الإمارة ومتانته، حيث يعد العقار مقياساً حقيقياً لأي اقتصاد كلي، منوهاً بأن الشارقة تعتبر الخيار الأول لدى الكثير من المستثمرين والمشترين العقاريين، سواء للاستثمار أو العيش والسكن فيها، كونها تتمتع بأسعار تنافسية للغاية جعلت منها محط انتباه و جذب الكثير منهم.
وقال إن هناك مجموعة من المشاريع قيد الإنجاز والتي تلامس بقيمتها 60 مليار درهم تجعل من الشارقة وجهة للمستثمرين والتجار الراغبين بدخول المجال العقاري والاستفادة من الفرص الاستثمارية المجزية التي تقدمها الإمارة، مبيناً أن الاستثمار العقاري في الإمارات عموماً، وفي الشارقة خصوصاً، سجل نجاحات متواصلة جعلت منه محط أنظار الكثيرين، في ظل ما تتميز به الدولة من مقومات أمان واستقرار اقتصادي، كما تعد مكاناً مفضلاً للعيش، وهو ما يعزز من فرص جذب مستثمرين جدد، فضلاً عن مؤشرات النمو الاقتصادي وتوافر البنى التحتية وفق أعلى المعايير وكافة المرافق الخدمية والحيوية.
وأضاف أن الإمارة تتمتع باقتصاد متنوع في قطاعات عديدة، كالغاز والسياحة والتعليم والرعاية الصحية والخدمات اللوجستية وساهم موقعها الاستراتيجي ووجود بنية تحتية قوية في تعزيز مكانتها الاستثمارية في داخل الإمارات وخارجها، كما تتميز الشارقة بتاريخ عريق وغني وصروح ثقافية وتعليمية منتشرة في كافة أرجائها، جميعها تجمع بين الحداثة والتقاليد الأصيلة كالمتاحف والمباني القديمة والأسواق التقليدية، كما حظيت الشارقة بالكثير من التطورات العمرانية الواقعة على سواحلها وبحيراتها وسط مناظر خلابة وإطلالات بانورامية للقاطنين فيها، كحي الممزر والخان وبحيرة خالد الواقعة وسط المدينة.
نهضة
وثمن الشيباني النهضة العمرانية المتواصلة، رغم تأثيرات الجائحة، فالعمل مستمر على قدم وساق، في العديد من المشروعات العقارية الضخمة والأبراج الحديثة العالية في الشارقة والتي حولت الإمارة إلى أيقونة معمارية حديثة الطراز، تجمع بين السكن والعمل والترفيه والسياحة، ما يجعلها وجهة مميزة للمستثمرين والتجار في السوق العقاري، فيما تشهد الإمارة انطلاقة قوية بفترة ما بعد «كوفيد-19»، مسجلة انتعاشاً قوياً في عمليات استئناف وإطلاق مشاريع ناطحات سحاب جديدة، مبينا أن الشارقة تحظى بجاذبية فريدة، لاسيما بالنسبة للعائلات، وتزداد أعداد زوار مراكز التسوق والمنتزهات وحدائق الأحياء في الشارقة خلال أيام العطل الرسمية والأعياد.